Warning: htmlspecialchars(): charset `windows-1256' not supported, assuming utf-8 in /home/multazem/public_html/radiabdeljawad.com/include/main_fuc.php on line 32
نبذة عن موقعنا

النشرة البريدية

الإسم

البريد الإلكتروني

إستفتاء

ما رأيك بموقعنا ؟




[ النتائج ]


احصائيات عامة

القصائد 42
الصور 14
المرئيات 4

المجموع 60

  • نبذة عن موقعنا
نبذة عن الموقع

ولد الشاعر راضي عبد الجواد في ٣٠/١٢/١٩٥٤ كلاجئ في مخيم عسكر في مدينة نابلس. حاصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية والتربية من الجامعة الأردنية في عمان. عمل لمدة 14 عاماُ معلماً في كلية الروضة للعلوم المهنية في نابلس وفي كلية المرأة التابعة لوكالة الغوث الدولية في رام الله المعروفة بكلية الطيرة. انتقل في اليوم الأول من عام 1994 للعيش في بلد أجداده الأصلي ومسقط رأس آبائه وأجداده "اللجونيين" (نسبة إلى قرية اللجون المهجَّرة) في أم الفحم-

ما زال يعمل معلماً ولكن في المدارس الثانوية في الداخل. أثناء حياته في الضفة الغربية، أعتقل خمس مرات من جانب سلطات الاحتلال . أمضى حكمين عسكريين بالسجن فعلياً لمدة ثلاث سنوات ونصف

نشر أوائل قصائده في الصفحة الأدبية في جريدتي الفجر والشعب المقدسيتين ومن ثم في مجلة الفجر الأدبي وكذلك في مجلة الغد والجديد الحيفاويتين. نشر ديوانه الأول " أغاني الشمس والزيتون" بدار الجماهير في القدس. شارك في "مهرجان الأدب الفلسطيني الأول في الأراضي المحتلة" في القدس وكان بحسب رأي الناقدين البارزين المشرفين على المهرجان الأديب صبحي شحروري والدكتور إبراهيم العَلَم صاحب أفضل قصيدة قُرِأَت في المهرجان. تمحورت قصائده حول قضية الشعب الفلسطيني العادلة وحول مقاومة الاحتلال ونصرة المظلومين والمستضعفين في الأرض واتسمت ببعد إنساني غير متعصب وبرؤية منفتحة وتقدمية. منذ أوائل التسعينيات أخذت تظهر له قصائد غزلية لا تقل في روعتها عن القصائد ذات الطابع النضالي أو التحرري

ديوان "أغاني الشمس والزيتون"

صدر عن دار الجماهير في القدس عام 1981 وترتكز قصائده على قضايا الحرية والعدل والسلم العالمي وحول معاناة وبطولة الشعب الفلسطيني بصورة خاصة. تدور أشعار هذا الديوان حول معاناة الشعب الفلسطيني وآماله في الحرية وتقرير المصير والعيش بسلام وتلتزم قصائده بنظرة إنسانية شمولية وقومية منفتحة غير شوفينية، تظهر جلياً في معظم قصائده ومن بينها قصيدة " إنسان" و "رسالة وجدتها في جيب جنديٍّ قتيل" و " من قبل ثانية فقط" و" النسبي والمطلق". تعبق في قصائده الآمال ويفوح منها التفاؤل شبه المفرط بالمستقبل المشرق لكل شعوب الأرض. ذلك أن القصائد قد قيلت في زمن غير هذا الزمن، في زمن صعود حركات التحرر الوطني العالمية. رغم أنها قيلت وهو يقبع في المعتقل السياسي بين الدمامل والقروح، كما صوّر ذلك في قصيدة له بالإنجليزية عنوانها ”Features of Dawn” وقد بشّر الشاعر بالانتفاضة الفلسطينية الأولى في ديوانه المطبوع قبل أنطلاقها بسبع سنوات كما يظهر في قصائد كثيرة مثل "عيد الزنزانة")أدناه) و."إذا قورنت‘ بالأطفال" و"قاب قوسين، وبل أدنى".

راضي عبد الجواد المترجِم

ترجمة كتاب "العرب في الدولة اليهودية"

عام 1984 أصدر مع زميله الكاتب غسان عبد الله ترجمة بالعربية لكتاب الباحث السياسي الأمريكيّ (اليهودي) المعروف المحاضر في جامعة أوستن البروفيسور إيان لوستيك "العرب في الدولة اليهودية" الذي يحلل بموضوعية و بتوثيق جيد السياسة الاستراتيجية و التكتيكات التي استعملتها إسرائيل في سبيل إخضاع و السيطرة على الجماهير العربية الصامدة فيما يصر الكاتب عمداً على تسميته "الدولة اليهودية" حيث يجادل الكاتب أن إسرائيل أقيمت فقط كدولة لليهود و أن منشئيها لم يقصدوا أبداً أن تكون دولة لكل مواطنيها ,و أنها لن تكون دولة ديمقراطية طالما أصرّت على الطابع اليهودي لها كما يدّعي الصهاينة.

راضي عبد الجواد النحات

عام 1992 برزت لدى الشاعر موهبة النحت فأبدع فيها وشارك عام 1993 لأول مرة في معرض جماعي في القدس في" جمعية السرايا". وبعد انتقاله للعيش داخل وطنه الأم أقام الفني الأول في أم الفحم عام 1994، وشارك منذ ذلك الحين في أكثر من ثمانية معارض فنية. وكما تركزت قصائده حول القضية الفلسطينية والحرية والمسائل الإنسانية، تركزت أعماله الفنية حول ذات الموضوع. وقد تنوعت في مادتها الخامة بين الخشب والفخار والخزف والحديد، وفي أشكالها بين التماثيل والأواني والنحوت البارزة والجداريات. ومنذ وصوله إلى مسقط رأس والده -أم الفحم- نشط من خلال "جمعية نسيم السنديان الثقافية"http://alsindian.tripod.com وترأسها بعد وفاة رئيسها المرحوم الشاعر سهيل سليم منذ 1998 وحتى 2008، وشارك مع زملائه في الجمعية في كل نشاطات الجمعية الثقافية وفي معظم النشاطات الثقافية العربية وأحياناً غير العربية في البلاد . منذ عام 2007 عمل مع زملاء نشيطين على تكوين جمعية اللجون الثقافية http://ellajon.com التي قامت بنشاطات ثقافية متميزة في جميع أنحاء الوطن من يطّا في الخليل وحتى صفد في الجليل. وكان من بين أعمالها نحت تمثال للشاعر محمود درويش وإنشاء موقع الشاعر محمود درويش http://mahmouddarweesh.org ولكن الموقع أغلق بصورة مفاجئة ولم يستطع الشاعر راضي عبد الجواد أن يسترجعه.

في 8-01-2012 أجرت صحيفة القدس المقدسية مقابلة مطولة مع الشاعر راضي عبد الجواد تكشف معظم جوانب فكره. للمقابلة كاملة إضغط هنا

الشاعر راضي عبد الجواد